السبت، 6 أبريل 2019

حوار معى

بالنسبة لتأثير الأسرة على حبى للكتابة فكان ذلك منذ الصغر عندما كانت جدتى تحكى لنا الحكايات (الحدوتة) وخصوصا قبل النوم، فكنت أظل أنصت لها باهتمام وأنا أرسم فى خيالى صورا مختلفة للأبطال مثل "الشاطر حسن" والمغامرات التى قام بها مع "أمنا الغولة" لكى ينقذ "ست الحسن والجمال". 

بداية غرامى بالكتابة بدأت عام 1982 حينما كتبت أول قصة لى "يوم عاصف" ونشرت ضمن مجموعة "حكايات الليل" عام 1984 طبعة خاصة مشتركة، ومنذ ذلك اليوم وإلى الآن أواصل الكتابة والنشر، فى الرواية والقصة والأدب الشعبى والكتابة للأطفال.

قصة قصيرة (عزيزي أصلان)

  عزيزى أصلان     الآن وللمرة الثانية انتهى من وردية ليل . لم يكن يشغل بالى سوى العم بيومى وهو يرفع وجهه ( أول دور مش تانى دور ) جملة ...

المتابعون