الخميس، 21 نوفمبر 2013

السادة

أيها السادة المسافرون إلى بلادهم .
أنا مفعمة بالحب تجاه بلادى .

اليوم فقط أدركت أنها لم تمر من هنا ، منذ أن نظرت للمرأة الواقفة أمام منتجات ( ديور ) وأنتقلت إلى منتجات أخرى ، داخل صالة العرض .
جملة طويلة بالكاد كتبتها دون قراءة حتى لا أخل من النطق .
والمرأة تنتقل بين العطور والمكياجات بثقة مدربة على معرفة المنتجات الجيدة .

والبنات الواقفات على عتبة الوقت ، يهدهدن مشاعر الغرباء بغبتسامة باهتة جذبا للزبائن فى صالة الوصول .
وأنا أرتق خيمة المحبة ، كى لا أكون وحيدة .

قصة فأل سئ

  فأل سئ لا أعرف بالضبط ماذا حدث لي؟ منذ ليلة أمس وأنا تنتابني حالة من العراك والغضب الزائد، لقد ألغيت لقاءً كان مهما بالنسبة لي في العم...

المتابعون