1- أستلهم شخصياتى من الواقع المحيط بى , وشخصيات رواية من حلاوة الروح جميعهن من الواقع الزمان والمكان , واحيانا أضيف أليهن من الخيال الأبداع مثل شخصية أم جابر فى رواية التى رأت , ورواية بيت فنانة شخصيات من الخيال عدا نعمات البحيرى . فأنا أأخذ شخصياتى من الواقع وجوه , أدوار , مواقف , واحيانا حوارات .
2- المرأة عندى هى جزء من كل ( أنا أمرأة ضمن نساء العالم ) وابحث مثلهن عن ( الحب والحرية والكرامة والأمل والحنان ) ودائما هى امرأة متمردة ومتخطية لكل الصعاب برغم الحزن الذى بداخلها .
3- الثورة بالنسبة لى هى الأطاحة بكل ماهو سابق والأتيان بكل ماهو جديد , وأعلم أن هذا ياخذ وقتا طويلا ولكن الثورة مستمرة ومحققة لأهدافها بالصبر والأصرار .
4- الكتابة لابد أن تتوازى مع الأحداث لأن الكاتب لم يعد منفصلا عن واقعه بل هو مؤثر ومتأثر وربما يكون مفجرا لهذه الأحداث ومشاركا فيها .
5- الأيمان بالله أولا .و المرأة بطبيعتها قوية وجبارة وعندما تتاح لها الفرصة قد تكون زعيمة .
مثلا فى حالتى عندما فقدت الزوج شعرت أننى بمائة ارأة ورجل وأمامى المشوار والعبء كبير وتحملته بثقة وصبر . وأربى بناتى بكل الحب والحنان وأنا لهما ( الأم والأخت والصديقة والمربية ) طوال الوقت ألعب كل الأدوار .
وعملى كمديرة مدرسة ومدرسة أعطانى مزيدا من الثقة والقوة فى قدراتى وطموحاتى التى بلا حدود .
6-أنتظر من الثورة المصرية عودة مصر الى مكانتها التاريخية والجغرافية والثقافية والشعور بالكرامة والآدمية وأن يكون كل مصرى فخورا بمصريته .
7- أرى وضع الوسط الثقافى للأسف غير الدور الذى يستحقه كنت أعتقد أن الفرصة الذهبية جاءت للمثقفين كى يقودوا هذه الثورة ويدفعوا بها الى الأمام .
8- أنتهيت من رواية ( حافة الروح ) تتحدث عن علاقتى بالثورة وكذلك بالتوازى مع حالة المرض الذى مررت بها وكيف قدت هذه الفترة بشجاعة وثقة وتجاوزتها بفضل وجود الله وايمانى وثقتى بأنه الى جوارى دائما
9- كنت أتمنى أن تسألنى لماذا تتركنا المؤسسة الثقافية للمرض والفقر وعدم أخذ مكانتى الحقيقية والتى أستحقها ككاتبة ومثقفة وباحثة بالأدب الشعبى ومربية فاضلة لمدة ثلاثين عاما علمت الأطفال خلالها ليس اللغة العربية والدين فقط ولكن علمتهم الكرامة والعزة والثقة بالنفس والحب .
2- المرأة عندى هى جزء من كل ( أنا أمرأة ضمن نساء العالم ) وابحث مثلهن عن ( الحب والحرية والكرامة والأمل والحنان ) ودائما هى امرأة متمردة ومتخطية لكل الصعاب برغم الحزن الذى بداخلها .
3- الثورة بالنسبة لى هى الأطاحة بكل ماهو سابق والأتيان بكل ماهو جديد , وأعلم أن هذا ياخذ وقتا طويلا ولكن الثورة مستمرة ومحققة لأهدافها بالصبر والأصرار .
4- الكتابة لابد أن تتوازى مع الأحداث لأن الكاتب لم يعد منفصلا عن واقعه بل هو مؤثر ومتأثر وربما يكون مفجرا لهذه الأحداث ومشاركا فيها .
5- الأيمان بالله أولا .و المرأة بطبيعتها قوية وجبارة وعندما تتاح لها الفرصة قد تكون زعيمة .
مثلا فى حالتى عندما فقدت الزوج شعرت أننى بمائة ارأة ورجل وأمامى المشوار والعبء كبير وتحملته بثقة وصبر . وأربى بناتى بكل الحب والحنان وأنا لهما ( الأم والأخت والصديقة والمربية ) طوال الوقت ألعب كل الأدوار .
وعملى كمديرة مدرسة ومدرسة أعطانى مزيدا من الثقة والقوة فى قدراتى وطموحاتى التى بلا حدود .
6-أنتظر من الثورة المصرية عودة مصر الى مكانتها التاريخية والجغرافية والثقافية والشعور بالكرامة والآدمية وأن يكون كل مصرى فخورا بمصريته .
7- أرى وضع الوسط الثقافى للأسف غير الدور الذى يستحقه كنت أعتقد أن الفرصة الذهبية جاءت للمثقفين كى يقودوا هذه الثورة ويدفعوا بها الى الأمام .
8- أنتهيت من رواية ( حافة الروح ) تتحدث عن علاقتى بالثورة وكذلك بالتوازى مع حالة المرض الذى مررت بها وكيف قدت هذه الفترة بشجاعة وثقة وتجاوزتها بفضل وجود الله وايمانى وثقتى بأنه الى جوارى دائما
9- كنت أتمنى أن تسألنى لماذا تتركنا المؤسسة الثقافية للمرض والفقر وعدم أخذ مكانتى الحقيقية والتى أستحقها ككاتبة ومثقفة وباحثة بالأدب الشعبى ومربية فاضلة لمدة ثلاثين عاما علمت الأطفال خلالها ليس اللغة العربية والدين فقط ولكن علمتهم الكرامة والعزة والثقة بالنفس والحب .