عن دار التلاقى العربى صدرت مؤخرا رواية ( مثل ساحرة ) للكاتبة ( صفاء عبد المنعم ).
الرواية مسرودة بضمير المخاطب , والرواية هنا هى كاتبة تبدو فى منتصف عمرها وتبدأ روايتها بفقد عمها الذى حارب الأعداء على الجبهة , حيث حارب فى الجيش من 67 -73 واصيب بالسكر بعد قضاءه خدمته وتحرير الوطن . فى سردها ليومياتها تستعرض الرواية مظاهر حياتنا التى تنحو نحو الأنغلاق شيئا فشيئا و بدأ من أخذ العينة من ذراعها وحديث الممرضة معها عن أهمية ارتدائها الأيشارب لأن هناك هجمة شرية على ديننا , وحتى التحقيق معها فى مدرستها لأعرابها جملة بشكل خاطىء وتعرض المحققين لنفس الموضوع وبشكل أكثر قسوة وسخرية من تلك المرأة السافرة التى لا يستأمنون أطفالهم معها .
الرواية مسرودة بضمير المخاطب , والرواية هنا هى كاتبة تبدو فى منتصف عمرها وتبدأ روايتها بفقد عمها الذى حارب الأعداء على الجبهة , حيث حارب فى الجيش من 67 -73 واصيب بالسكر بعد قضاءه خدمته وتحرير الوطن . فى سردها ليومياتها تستعرض الرواية مظاهر حياتنا التى تنحو نحو الأنغلاق شيئا فشيئا و بدأ من أخذ العينة من ذراعها وحديث الممرضة معها عن أهمية ارتدائها الأيشارب لأن هناك هجمة شرية على ديننا , وحتى التحقيق معها فى مدرستها لأعرابها جملة بشكل خاطىء وتعرض المحققين لنفس الموضوع وبشكل أكثر قسوة وسخرية من تلك المرأة السافرة التى لا يستأمنون أطفالهم معها .