دعوة للحكى /
عزيزى الأب ، عزيزتى الأم ، أكثروا من زيارة الأجداد والجدات ، وأتركوا الأولاد يلعبون معهم ، حتى تتكون الألفة بين الأجيال ، ويبدأ الحكى الذى فقدناه من جديد .
لقد أصبح كل منا فى جزيرة معزولة وهو وسط الأسرة وداخل البيت .
أكثروا من الحوار والمناقشة حتى ينضج أطفالنا ويتعلمن الحكى والتعبير ونضج المشاعر ورهافة الحس ، والشعور بالمسؤلية تجاه الآخر .
لقد كانت الأسرة الممتدة ( العيلة ) تثمر أطفالا أصحاء نفسيا ووجدانيا ، ولم ينتشر التوحد بين الأطفال بهذا الشكل الكبير .
عزيزى الأب ،عزيزتى الأم أعطى أولادكم ساعة كل يوم للحكى والسمع .
عزيزى الأب ، عزيزتى الأم ، أكثروا من زيارة الأجداد والجدات ، وأتركوا الأولاد يلعبون معهم ، حتى تتكون الألفة بين الأجيال ، ويبدأ الحكى الذى فقدناه من جديد .
لقد أصبح كل منا فى جزيرة معزولة وهو وسط الأسرة وداخل البيت .
أكثروا من الحوار والمناقشة حتى ينضج أطفالنا ويتعلمن الحكى والتعبير ونضج المشاعر ورهافة الحس ، والشعور بالمسؤلية تجاه الآخر .
لقد كانت الأسرة الممتدة ( العيلة ) تثمر أطفالا أصحاء نفسيا ووجدانيا ، ولم ينتشر التوحد بين الأطفال بهذا الشكل الكبير .
عزيزى الأب ،عزيزتى الأم أعطى أولادكم ساعة كل يوم للحكى والسمع .