الخميس، 21 نوفمبر 2013

لماذا؟

لماذا فى هذا الوقت بالذات تشتاق لسماع صوته ؟
أخرجت الموبايل ، وحاولت الأتصال ، ولكنها نسيت أنها لم تعرف وسيلة أخرى مختلفة لتنبيهه لهذا الصوت الداخلى الذى يهتف بداخلها ( أشتقت أليك ) وتذكرت كم الأغانى والمراسلات التى كان يكتبها العشاق الصغار من ديباجة لبداية رسائلهم الغرامية ( أشتقت أليك كما يشتاق .. للنسيم العليل ، والعطشان للماء السلسبيل ..) جملة طويلة من الأشتياقات نسيتها عندما شرعت فى الكتابة ، وأرادت تذكرها بالقوة .

قصة قصيرة (عزيزي أصلان)

  عزيزى أصلان     الآن وللمرة الثانية انتهى من وردية ليل . لم يكن يشغل بالى سوى العم بيومى وهو يرفع وجهه ( أول دور مش تانى دور ) جملة ...

المتابعون