الخميس، 21 نوفمبر 2013

أرتباك

أرتبكت حينما أرادت أن تكون حرة ،وفاجأها الجمال .
كيف تضع هذه الشريحة ، فيفتح الباب ؟ وكيف تضاء حجرتها ؟
لم تعطى لأرتباكها فرصة كبيرة كى يحتلها .

كيف تكونين وحيدة ، وتفتحين باب الحكى ؟
موصود هو القلب ، وشبع من صفارات القطارات الراحلة ، وأتى إلى هنا كى يستقر بعد رحلاته الطويلة ، لعله ينسى ولو لمرة طنين الوحدة ، ونقيق الضفادع فى بركة الروح الأسنة .

قصة فأل سئ

  فأل سئ لا أعرف بالضبط ماذا حدث لي؟ منذ ليلة أمس وأنا تنتابني حالة من العراك والغضب الزائد، لقد ألغيت لقاءً كان مهما بالنسبة لي في العم...

المتابعون