ذهبت الملائكة
تركض خلف موال جديد .
فتحتُ شباك أغسطس
على جثث الضحايا .
كانت هناك نسبة كبيرة
بين الأرتباك والصمت .
الملائكة لا تحرص البيوت القديمة !
لأن كهنة الماضى هناك ،
يحتسون القهوة ،
نخب أكتمال الساعادة ،
المؤجلة .
وأنا أخاف دائما ،
من كعكة عيد الميلاد ،
لأنها تذكرنى ،
بأن عاما قد مضى .
وبأننى مثل خيل السوارس ،
لا أصلح إلا لجر حفنة ،
من الأبرياء .
أشباه قلبى الذى
توترت عضلاته ،
من كثرة الضجيج ،
وضياع الحقيقة ،
التى بحثت عنها
طويلا ،
داخل كتب التاريخ
المهملة على الرف .
منذ كنت صغيرة
والملائكة ترفرف
حولى بأستمرار .
تركض خلف موال جديد .
فتحتُ شباك أغسطس
على جثث الضحايا .
كانت هناك نسبة كبيرة
بين الأرتباك والصمت .
الملائكة لا تحرص البيوت القديمة !
لأن كهنة الماضى هناك ،
يحتسون القهوة ،
نخب أكتمال الساعادة ،
المؤجلة .
وأنا أخاف دائما ،
من كعكة عيد الميلاد ،
لأنها تذكرنى ،
بأن عاما قد مضى .
وبأننى مثل خيل السوارس ،
لا أصلح إلا لجر حفنة ،
من الأبرياء .
أشباه قلبى الذى
توترت عضلاته ،
من كثرة الضجيج ،
وضياع الحقيقة ،
التى بحثت عنها
طويلا ،
داخل كتب التاريخ
المهملة على الرف .
منذ كنت صغيرة
والملائكة ترفرف
حولى بأستمرار .