لم أكن أعرف أنى سوف أرث هذا الكم الهائل من ( الصمت والصبر والتحمل ..) والأنسحاب
منذ أن هجم عليها النوم فجأة
وأنا أراقب ذلك السرير , وتلك الأرض والرطوبة فى المستشفى , وحجرة العمليات .
عادة لازمتنى وأدمنتها
كل يوم أركب المكيف , أركن رأسى الى الزجاج , وأظل أنظر الى الخارج دون تفكير , فقط أنظر ز
وهو يهتز بى .
وتعودت هدوءه
فصرت أعتاد على ذلك , أذهب الى أطراف المدينة ,حيث كانت تسكن وأستعين بقوة ذاكرتى
وأنا ذاهبة أستحضرها , بصمتها وتحملها و ومن آن لآخر أناديها : ماما
وهى تتركنى وتنام
تنام مثل طفل لم يذق لذة الحياة
تنسحب من بيننا وتتركنى , تركن رأسها على شباك السرير وتغط فى النوم
وأنا أناديها : ماما
تتركنى
أعود فى المكيف من حيث أتيت
وهكذا
أدمنت الذهاب واستحضار صورتها , والركنة و وراسى الى الزجاج , وهو يهتز بى .
منذ أن هجم عليها النوم فجأة
وأنا أراقب ذلك السرير , وتلك الأرض والرطوبة فى المستشفى , وحجرة العمليات .
عادة لازمتنى وأدمنتها
كل يوم أركب المكيف , أركن رأسى الى الزجاج , وأظل أنظر الى الخارج دون تفكير , فقط أنظر ز
وهو يهتز بى .
وتعودت هدوءه
فصرت أعتاد على ذلك , أذهب الى أطراف المدينة ,حيث كانت تسكن وأستعين بقوة ذاكرتى
وأنا ذاهبة أستحضرها , بصمتها وتحملها و ومن آن لآخر أناديها : ماما
وهى تتركنى وتنام
تنام مثل طفل لم يذق لذة الحياة
تنسحب من بيننا وتتركنى , تركن رأسها على شباك السرير وتغط فى النوم
وأنا أناديها : ماما
تتركنى
أعود فى المكيف من حيث أتيت
وهكذا
أدمنت الذهاب واستحضار صورتها , والركنة و وراسى الى الزجاج , وهو يهتز بى .