سيرة ذاتية
صفاء عبد المنعم
قاصة وروائية وباحثة بالأدب الشعبى
عضو أتحاد كتاب مصر وأتيلية القاهرة وجمعية الفولكلور
أصدرت 6روايات و5مجموعات قصصية وكتابين للأطفال
مديرة مدرسة بأدارة غرب القاهرة
حاصلة على 2دراسات عليا
نشرت الأعمال فى العديد من الجرائد والمجلات المصرية والعربية
أشتركت فى العديد من المؤتمرات فى مصر وخارجها
كتب العديد من الدراسات عن الأعمال الأبداعية وكذلك رسائل الدكتوراة
ترجمت بعض الأعمال !لى الفرنسية والأنجليزية والأزوبكستناية
الرواية وتاثير التكنولوجى
تعتبر الرواية فن غربى ظهر مع صعود الطبقة البرجوازية
وجاءت !لى مصر فى عصر التنوير الذى بدأ مع ثورة 1919
ثم كتبت الرواية الواقعية على يد الكاتب محمد حسانين هيكل رواية زينب
ثم نجيب محفوظ وهو يعتبر شيخ الرواية المصرية
ثم تطورت بعد ذلك على يد العديد من الكتاب ومن أجيال مختلفة
وكنا نقرأها بين دفتى كتاب أى رواية ورقية , ولكن مع ظهور التكنولوجيا ووسائل الأتصال الحديثة والواقع الأفتراضى عبر النت والقارئ الأفتراضى أيضا ونشر العديد من الروايات أون لاين وهذه الظاهرة موجودة فى العالم أجمع حيث أصبح من السهل الحصول على الرواية ومتابعة الكاتب والتعليق المباشر أيضا ويمكن للكاتب الحذف والأضافة !ذا أحب ذلك وهذا يساهم فى تلافى الأخطاء ومشاركة القارئ الأفتراضى فى العمل .
وزيادة عدد القرأ يتيح للكاتب الأنتشار السريع ليس داخل وطنه ولكن فى العالم حسب علاقته بالتقنيات الحديثة ز
وهناك بعض الصيحات التى تدعو للخوف على الكتاب والخوف على العمل من السرقة .
ولكن هذا الأنتشار أتاح للكاتب مساحة من الحرية والتخلص من النشر البطئ والناشر الذى يفرض شروطه .
وأتاح لبعض الناس الكتابة فى المدونات وسهولة القراءة وأصبح هناك أدباء المدونات ولكن نفاجأ بطباعة المدونة داخل كتاب أو عمل تليفزيونى مثل مسلسل عايزة أجوز فهو فى الأصل مدونة .
وكذلك هناك الرواية الرقمية
التى تكتب فى أكثر من موقع ويمكن أن يشارك فيها أكثر من كاتب ويوضع بها صور أو مقاطع من الفيديو , واصبح لها جمهور وكتاب يؤسسون لذلك .
فالتكنولوجيا ليست دائما شر أو مس من الجن , ولكن هى تساعد على الأنتشار السريع والتعرف الكبير والجمهور العريض وتبادل الخبرات والقراءة الحرة والأضافة والحزف قبل النشر أو الأشتراك فى العمل الواحد من قبل عدد من الكتاب والجمهور .
صفاء عبد المنعم
قاصة وروائية وباحثة بالأدب الشعبى
عضو أتحاد كتاب مصر وأتيلية القاهرة وجمعية الفولكلور
أصدرت 6روايات و5مجموعات قصصية وكتابين للأطفال
مديرة مدرسة بأدارة غرب القاهرة
حاصلة على 2دراسات عليا
نشرت الأعمال فى العديد من الجرائد والمجلات المصرية والعربية
أشتركت فى العديد من المؤتمرات فى مصر وخارجها
كتب العديد من الدراسات عن الأعمال الأبداعية وكذلك رسائل الدكتوراة
ترجمت بعض الأعمال !لى الفرنسية والأنجليزية والأزوبكستناية
الرواية وتاثير التكنولوجى
تعتبر الرواية فن غربى ظهر مع صعود الطبقة البرجوازية
وجاءت !لى مصر فى عصر التنوير الذى بدأ مع ثورة 1919
ثم كتبت الرواية الواقعية على يد الكاتب محمد حسانين هيكل رواية زينب
ثم نجيب محفوظ وهو يعتبر شيخ الرواية المصرية
ثم تطورت بعد ذلك على يد العديد من الكتاب ومن أجيال مختلفة
وكنا نقرأها بين دفتى كتاب أى رواية ورقية , ولكن مع ظهور التكنولوجيا ووسائل الأتصال الحديثة والواقع الأفتراضى عبر النت والقارئ الأفتراضى أيضا ونشر العديد من الروايات أون لاين وهذه الظاهرة موجودة فى العالم أجمع حيث أصبح من السهل الحصول على الرواية ومتابعة الكاتب والتعليق المباشر أيضا ويمكن للكاتب الحذف والأضافة !ذا أحب ذلك وهذا يساهم فى تلافى الأخطاء ومشاركة القارئ الأفتراضى فى العمل .
وزيادة عدد القرأ يتيح للكاتب الأنتشار السريع ليس داخل وطنه ولكن فى العالم حسب علاقته بالتقنيات الحديثة ز
وهناك بعض الصيحات التى تدعو للخوف على الكتاب والخوف على العمل من السرقة .
ولكن هذا الأنتشار أتاح للكاتب مساحة من الحرية والتخلص من النشر البطئ والناشر الذى يفرض شروطه .
وأتاح لبعض الناس الكتابة فى المدونات وسهولة القراءة وأصبح هناك أدباء المدونات ولكن نفاجأ بطباعة المدونة داخل كتاب أو عمل تليفزيونى مثل مسلسل عايزة أجوز فهو فى الأصل مدونة .
وكذلك هناك الرواية الرقمية
التى تكتب فى أكثر من موقع ويمكن أن يشارك فيها أكثر من كاتب ويوضع بها صور أو مقاطع من الفيديو , واصبح لها جمهور وكتاب يؤسسون لذلك .
فالتكنولوجيا ليست دائما شر أو مس من الجن , ولكن هى تساعد على الأنتشار السريع والتعرف الكبير والجمهور العريض وتبادل الخبرات والقراءة الحرة والأضافة والحزف قبل النشر أو الأشتراك فى العمل الواحد من قبل عدد من الكتاب والجمهور .