السبت، 6 أبريل 2013

الرب

الرب منحنى يد طيبة
وعشرة أصابع ناعمة
أوسد بهم كل يوم شعر صغيرتى
وهى تتهىء للذهاب بعيدا
تلعب مع عرائس البحر والجنيات
والملائكة


مكاشفة
كيف أدعى أننى صاحبة وجد
وفراسة
ومزاج حاد ؟
وطيبة تكفى لمحو الحزن عن قلب يتيم
وشعر مقصوص ( كارية)
كيف أدعى أننى صاحبة كل هذا
النسيان ؟

قصة قصيرة (عزيزي أصلان)

  عزيزى أصلان     الآن وللمرة الثانية انتهى من وردية ليل . لم يكن يشغل بالى سوى العم بيومى وهو يرفع وجهه ( أول دور مش تانى دور ) جملة ...

المتابعون