عندما طوح بعنقود العنب الأحمر أمام وجهها , ولا مس به طرف أنفها .
وقال لها : صباح الخير .
مس وترا فى قلبها , وسمعت صوته الداخلى يقول : يا مولاتى , يا أميرتى .. أو ربما يا مليكتى .
هى لم تسمع هذا منه واضحا , ولكن فى كل مرة يلتقيان , يشعرها أنها ملكة متوجة على عرش قلبه .
طالما تتركه لهدوءه , وصمته , ولا تزعجه بصوتها الرقيق الهامس , وهى تميل عليه فى دلال ..
( و أخرتها ) .
هو لا يريدها هكذا !
يريدها طازجة , صامتة .
وهى تريده أكثر من هذا بكثير , أنها تدخر له ليللى عديدة من الحب والفرح .
وربما بالمزيد من الحكايا والحواديت .
قالت له يوما : أشعر أنى ملكة أو أميرة .
ابتسم فى هدوء وردد : ما أنت ملكة , جنية قلبى , ومد أطراف أصابعه وقبض بهم على يدها .
فضغطت هى بكلتا يديها عليهم فى نشوة وضعف . وقالت : بحبك .
وقال لها : صباح الخير .
مس وترا فى قلبها , وسمعت صوته الداخلى يقول : يا مولاتى , يا أميرتى .. أو ربما يا مليكتى .
هى لم تسمع هذا منه واضحا , ولكن فى كل مرة يلتقيان , يشعرها أنها ملكة متوجة على عرش قلبه .
طالما تتركه لهدوءه , وصمته , ولا تزعجه بصوتها الرقيق الهامس , وهى تميل عليه فى دلال ..
( و أخرتها ) .
هو لا يريدها هكذا !
يريدها طازجة , صامتة .
وهى تريده أكثر من هذا بكثير , أنها تدخر له ليللى عديدة من الحب والفرح .
وربما بالمزيد من الحكايا والحواديت .
قالت له يوما : أشعر أنى ملكة أو أميرة .
ابتسم فى هدوء وردد : ما أنت ملكة , جنية قلبى , ومد أطراف أصابعه وقبض بهم على يدها .
فضغطت هى بكلتا يديها عليهم فى نشوة وضعف . وقالت : بحبك .